على جانب بعيد كل البُعد من مواقع التواصل الاجتماعي، التي ازدحمت بالآهالي من الآباء والأمهات والأجداد، وحتى الشباب من الأعمار الأكبر ما قبل جيل منتصف التسعينات وأوائل الألفينات،
في أغسطس 2014 قرر أليكس زو، إطلاق تطبيق “ميوزكلي – Musical.ly”، بعد فشل التطبيق الأول الذي طرحه وشريكه لويس يانج في الأسواق، والخاص بعرض فيديوهات تعليمية قصيرة لا تتجاوز 5 دقائق لقتل الملل عند الباحثين عن الدورات التعليمية المتخصصة الـ”on line”،
في سبتمبر 2016 أطلق الصيني تسانغ يمينغ، تطبيقًا جديدًا أسماه “Tik tok”، مبني على فكرة “ميوزكلي”، الذي نجح في جذب المراهقين لمدة عامين متتالين، وبحسب ما نشره موقع الجديد فيه حسب تقرير نشره موقع “inews” البريطاني وقتها فإن مستخدمي تطبيق “ميوزكلي” انتقلوا بحساباتهم عليه إلى “تيك توك” دون حاجة إلى إنشاء حساب جديد، والسبب في ذلك هو أن أليكس زو صاحب “ميوزكلي” هو نفسه نائب المدير التنفيذي لتطبيق “تيك توك”!
استمر كلا التطبيقين في النجاح كلٍ على حدى إلا أن “تيك توك” كان الأكثر نجاحًا وانتشارًا خاصة في 2018، حيث أكدت إحصائيات شركة (سنسر تاوور) للبحوث في السوق، أن التطبيق تم تحميله أكثر من 45.8 مليون مرة في الربع الأول من العام الجاري، وتم تداوله في 150 دولة ومنطقة في العالم،
في 60 ثانية فقط يمكن لـ”Muser” أو “المُلهم” على “تيك توك” أن يعبر عن نفسه، في فيديو قصير، يشاهده الـ”Fans” أو الجمهور المتابع له، والذين كلما زاد عددهم أصبح فرصته في الحصول على الـ”Crown” أقرب ليصبح حسابه “Verified” أي موثق على التطبيق، أي أنه الآن من مشاهيره، مثله كالفنانين المشهورين على السوشيال ميديا التي باتت تقليدية مؤخرًا
بالطبع مع زيادة انتشار التطبيق في العالم، واستخدامه من قبل المراهقين، الفئة العمرية المستهدفة وهي التي حددها صناعه من 13 إلى 18 عامًا، دخلت مصر على خريطة “تيك توك”، ولكن بهدوء وصمت، فبالرغم من زيادة عدد مستخدميه من المصريين والعرب،
5- يتفاوت المحتوى الذي يظهر فيه أحد أفراد الأسرة ما بين كوميدي ومحافظ، يقتصر على حركات بسيطة مع مقاطع أغاني شهيرة أو مقطع من مسلسل أو فيلم، ومحتوى “صادم”! فبعض الأسر بالكامل انساقت وراء سحر الشهرة بتجسيد مشاهد خيانة زوجية على سبيل المثال!
6- العلاقة بالجنس الآخر أكثر انفتاحًا، فكثير من الفتيات ينشرن مقاطع فيديو مشتركة مع “غرباء” مجرد مستخدمين آخرين لـ”تيك توك” يتشاركن في تأدية مقطع واحد، وكذلك ينشر الشباب مقاطع فيديو مع فتيات بدون توضيح صلة قرابة وغيرها معهن، وكلما كان المحتوى بينهما أكثر جرأة كلما حاز مشاهدة أكثر.
7- كثير من ظواهر السوشيال ميديا تبدأ من “تيك توك”، كـ”آية وفادي بدوي” على سبيل المثال، حديث مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي!
8- مشاهير السوشيال ميديا أقل تألقًا على “تيك توك” فمثلًا شادي سرور بالرغم من شهرته على فيس بوك وتويتر، وكذلك “يوتيوب” أدائه أقل بكثير عليه، وكذلك متابعيه، فالمراهقين هناك أكثر نجومية وشهرة.
9- قلة قليلة فقط هي من تستخدم التطبيق بشكلٍ احترافي وفني، مع استغلال الإمكانيات التي يتيحها مثلما يفعل الغرب، وكذلك بعض مشاهير “تيك توك” العرب.
10- المهرجانات الشعبية الأكثر استخدامًا في فيديوهات “تيك توك”، ليس في مصر فقط بل من أبناء الوطن العربي، وكذلك فإن الكثير من مستخدمي التطبيق المصريين يستخدمون مقاطع من جنسيات عربية مختلفة.
11- بدأ التطبيق بالانتشار لأعمار أكبر، فلم يعد يقتصر على الشباب فقط من الفئة العمرية التي حددها البرنامج من 13- 18.
12- التحديات الشهيرة على السوشيال ميديا والتي تنتشر مؤخرًا مصدرها التطبيق.
اتخذ أولئك “المراهقين” و”النشء” منفذ لهم، بعيدًا عن أعين “الرقيب” و”العتيد” من أفراد العائلة “الدقة القديمة”، ليعبروا عن أنفسهم من داخل غرفهم المغلقة، أو في الشوارع المفتوحة متحدين نظرات استنكار المارة بالرقص والحركات التعبيرية “المتمردة” ونشرها على الإنترنت!
ليشاهدها ما يقارب الـ500 مليون مشترك حول العالم على تطبيق الـ”Tik Tok” الصيني، المملوك لشركة “بايت دانس – ByteDance” الصينية، التي حققت قيمة سوقية تعد الأكبر على مستوى العالم مقارنة بمثيلتها من الشركات الناشئة والتي تقترب من 7.5 مليار دولار، حققتها باستغلال أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 13 إلى 18 عامًا، حددها التطبيق كفئة عمرية أشيع لمستخدميه.
بتسجيل الدخول إلى التطبيق المسمى بـ”Tik Tok”، وإن كان الأصح تسميته بـ”العالم المريب التيك توك”، نظرًا لأنه وبحسب الإحصائيات العالمية الأخيرة للإسبوع الماضي يستخدمه شهريًا حوالي 500 مليون مشترك، بحسب موقع “inews” البريطاني، العدد الذي تضخم بعد أغسطس 2018،
حيث كان عدد مشتركيه 150 فقط في الربع الأول من 2018، بعد عامين من إطلاقه في 2016، تنتاب المستخدم الحديث إما حالة من الصدمة لأنه يجد نفسه في “كوكبٍ” بلا قانون أو حدود أو أخلاق، بسبب المحتوى “الجرئ” على الأغلب الذي سيشاهده عليه، أو أنه سينبهر لأنه هبط على “كوكب المشاهير” الذي يتيح له فرصة الحصول على “التاج الذهبي”،
ويصبح أحد نجومه، ممن لهم معجبين ومتابعين أو بحسب لغة التطبيق “Fans” كُثر، مثله كنجوم الفن أو الرياضة وغيرهم، أما من لم يسمعوا عنه من قبل فيقدم لهم “إعلام دوت أورج” هذا الدليل:
لا جدوى من التعليم… الرقص مربح أكثر
في أغسطس 2014 قرر أليكس زو، إطلاق تطبيق “ميوزكلي – Musical.ly”، بعد فشل التطبيق الأول الذي طرحه وشريكه لويس يانج في الأسواق، والخاص بعرض فيديوهات تعليمية قصيرة لا تتجاوز 5 دقائق لقتل الملل عند الباحثين عن الدورات التعليمية المتخصصة الـ”on line”،
مما يتيح لهم فرصة أكبر للتعلم، والاستفادة من المحتوى المرئي المعروض، نظرًا لأن طول الفيديو التعليمي يصيب الأغلبية بالملل، وبالتالي الانصراف عن المحتوى، إلا أن التطبيق ومنذ اليوم الأول لطرحه كان مصيره الفشل،
فكان البديل تحويل الفكرة من فيديوهات لـ”التعليم” إلى “الرقص”، وتأدية مقاطع الـ”بلاي باك”، نظرًا لأنهما في مأزق حيث يدينان بـ250 ألف دولار للمستثمرين الذين تبنوا فكرتهما، ولم يتبق معهما سوى 8% منها لأن تصوير محتوى تعليمي أمر مكلف، على حد تصريح “زو” وقتها، وقد نجح الأمر، وحاز “ميوزكلي” على شهرة عالمية وانتشار واسع
اختفاء “ميوزكلي” وظهور البطل الجديد “تيك توك”
استمر كلا التطبيقين في النجاح كلٍ على حدى إلا أن “تيك توك” كان الأكثر نجاحًا وانتشارًا خاصة في 2018، حيث أكدت إحصائيات شركة (سنسر تاوور) للبحوث في السوق، أن التطبيق تم تحميله أكثر من 45.8 مليون مرة في الربع الأول من العام الجاري، وتم تداوله في 150 دولة ومنطقة في العالم،
وتصدر قائمة الأكثر تحميلًا على المتاجر الإلكترونية، أكثر من “فيس بوك”، و”تويتر”، و”إنستجرام”، كما ذكرت شركة البحوث أنه تم استخدامه في الصين في 2018 فقط من قِبل 150 مليون مستخدمًا، واتسعت دائرته ليصل إلى مناطق جديدة منها كامبوديا وإندونيسيا واليابان وماليزيا وتايلاند وفيتنام، وبالطبع الشرق الأوسط، لينفذ صاحبي “ميوزكلي”، و”تيك توك” قرارهما باختفاء الأول لصالح الثاني صبيحة يوم 2 أغسطس 2018، حيث استيقظ مستخدمي “ميوزكلي” ليجدوا أنفسهم دون سابق إنذار على منصة “تيك توك”، بسبب ضم العلامتين التجاريتين تحت اسم واحد وتطبيق واحد، وصل عدد مستخدميه شهريًا إلى 500 مليون مستخدم.
يعني إيه تيك توك؟
في 60 ثانية فقط يمكن لـ”Muser” أو “المُلهم” على “تيك توك” أن يعبر عن نفسه، في فيديو قصير، يشاهده الـ”Fans” أو الجمهور المتابع له، والذين كلما زاد عددهم أصبح فرصته في الحصول على الـ”Crown” أقرب ليصبح حسابه “Verified” أي موثق على التطبيق، أي أنه الآن من مشاهيره، مثله كالفنانين المشهورين على السوشيال ميديا التي باتت تقليدية مؤخرًا
اما لـ”كبار السن” -فيس بوك، وتويتر، وإنستجرام”، الذين اشتهروا بمقاطع الـ”بلاي باك” التي ينشرونها على صفحاتهم مثل الفنان الإسباني الأشهر عربيًا “لوتشيانو روسو”، الذي يستخدم تعبيرات وجهه وجسده لتمثيل المقطع المسموع الموجود في خلفية الفيديو، نفس فكرة “تيك توك”، الذي يتيح مقاطع صوتية لمسلسلات وأفلام ومسرحيات مصرية وعربية وأجنبية، بالإضافة للأغاني والموسيقى التصويرية، ما يغطي كافة تفضيلات المستخدمين.
بمجرد تحميل الأبلكيشن وتسجيل الدخول باستخدام حساب جديد، أو باستغلال حسابات “فيس بوك” أو “تويتر” يمكن للمستخدم أو الـ”Muser” بلغة “تيك توك”، أن يتعلم من خلال الإيموجي المتواجدة للتدريب على حركات الوجه، والتعبير بها عن حالته أو حالة المقطع الجاهز المتوفر في مكتبة التطبيق، وبالتالي نشر الفيديو لجمهوره الذي يقيمه بـ”Like” أو “disLike”، ما يرفع تقييمه، أو يحبطه، في سباق “شرس” ليس له قيود أو حدود، في مجتمع من المراهقين، ليس لديهم رقيب يخبرهم بأن ما يفعلونه صواب أو خطأ.
بمجرد تحميل الأبلكيشن وتسجيل الدخول باستخدام حساب جديد، أو باستغلال حسابات “فيس بوك” أو “تويتر” يمكن للمستخدم أو الـ”Muser” بلغة “تيك توك”، أن يتعلم من خلال الإيموجي المتواجدة للتدريب على حركات الوجه، والتعبير بها عن حالته أو حالة المقطع الجاهز المتوفر في مكتبة التطبيق، وبالتالي نشر الفيديو لجمهوره الذي يقيمه بـ”Like” أو “disLike”، ما يرفع تقييمه، أو يحبطه، في سباق “شرس” ليس له قيود أو حدود، في مجتمع من المراهقين، ليس لديهم رقيب يخبرهم بأن ما يفعلونه صواب أو خطأ.
10 ظواهر مصرية على “تيك توك”
بالطبع مع زيادة انتشار التطبيق في العالم، واستخدامه من قبل المراهقين، الفئة العمرية المستهدفة وهي التي حددها صناعه من 13 إلى 18 عامًا، دخلت مصر على خريطة “تيك توك”، ولكن بهدوء وصمت، فبالرغم من زيادة عدد مستخدميه من المصريين والعرب،
إلا أنه لم يحدث “الضجة” العالمية حوله، نظرًا لعدم التفات الأهالي له ومعرفتهم بما يصنعه أبنائهم بهواتفهم النقالة، ولعل ذلك بسبب رغبة مشتركة بين المستخدمين الذين وجدوا ضالتهم فيه، بعيدًا عن الرقابة الأسرية والمجتمعية أيضًا فالجميع في ذلك العالم يبحث عن الشهرة، وزيادة عدد المتابعين، والأهم من ذلك التعبير عن الذات عن طريق تأدية مقاطع بطريقة الـ”بلاي باك”،
ولكن هل استخدمها المراهقين بالطريقة الصحيحة؟
لا يمكن الحكم على تجربة ما بتعميم سلوك البعض على الكل، إلا أنه يمكن استنباط بعض الظواهر البارزة من فيديوهات الشباب والأطفال على ذلك التطبيق والتي تنبئ بخطر كبير قادم، سواء سلوكيًا أو مجتمعيًا يمكن رصدهم في النقاط التالية:
1- سلوك الفتيات على “تيك توك” أكثر جرأة وتحررًا من باقي تطبيقات السوشيال ميديا، سواء في حركات الرقص على الأغاني خاصة الشعبية، أو الملابس التي يرتدونها، أو حتى اختيار المقاطع الصوتية التي تحتوي على إيحاءات “غير أخلاقية”.
2- الكثير من الفيديوهات تحتوي على “تنمر”، بالسخرية ممن هم أقل جمالًا أو مستوى اجتماعي أو ثقافي وغيره.
3- لا خصوصية فغرف نوم الفتيات والشباب تظهر في كثير من الفيديوهات نظرًا لأن أكثرهم يفضل تسجيل تلك الفيديوهات في منازلهم، على الأخص غرفهم الخاصة، وقد يظهر في الفيديو أحد أفراد الأسرة وهو يجلس في الخلفية دون أن ينتبه لتسجيل الفيديو.
4- المبالغة سمة أغلب الفيديوهات، سواء في الملابس أو المكياج لدى الفتيات، أو إظهار معالم الغنى والرفاهية والسفر لدى الشباب، فالكل على التطبيق يظهر بصورة أقرب للمثالية لا عيوب في الوجه أو الجسم أو الشخصية بالرغم من أن أغلبها من داخل المنزل!
لا يمكن الحكم على تجربة ما بتعميم سلوك البعض على الكل، إلا أنه يمكن استنباط بعض الظواهر البارزة من فيديوهات الشباب والأطفال على ذلك التطبيق والتي تنبئ بخطر كبير قادم، سواء سلوكيًا أو مجتمعيًا يمكن رصدهم في النقاط التالية:
1- سلوك الفتيات على “تيك توك” أكثر جرأة وتحررًا من باقي تطبيقات السوشيال ميديا، سواء في حركات الرقص على الأغاني خاصة الشعبية، أو الملابس التي يرتدونها، أو حتى اختيار المقاطع الصوتية التي تحتوي على إيحاءات “غير أخلاقية”.
2- الكثير من الفيديوهات تحتوي على “تنمر”، بالسخرية ممن هم أقل جمالًا أو مستوى اجتماعي أو ثقافي وغيره.
3- لا خصوصية فغرف نوم الفتيات والشباب تظهر في كثير من الفيديوهات نظرًا لأن أكثرهم يفضل تسجيل تلك الفيديوهات في منازلهم، على الأخص غرفهم الخاصة، وقد يظهر في الفيديو أحد أفراد الأسرة وهو يجلس في الخلفية دون أن ينتبه لتسجيل الفيديو.
4- المبالغة سمة أغلب الفيديوهات، سواء في الملابس أو المكياج لدى الفتيات، أو إظهار معالم الغنى والرفاهية والسفر لدى الشباب، فالكل على التطبيق يظهر بصورة أقرب للمثالية لا عيوب في الوجه أو الجسم أو الشخصية بالرغم من أن أغلبها من داخل المنزل!
5- يتفاوت المحتوى الذي يظهر فيه أحد أفراد الأسرة ما بين كوميدي ومحافظ، يقتصر على حركات بسيطة مع مقاطع أغاني شهيرة أو مقطع من مسلسل أو فيلم، ومحتوى “صادم”! فبعض الأسر بالكامل انساقت وراء سحر الشهرة بتجسيد مشاهد خيانة زوجية على سبيل المثال!
6- العلاقة بالجنس الآخر أكثر انفتاحًا، فكثير من الفتيات ينشرن مقاطع فيديو مشتركة مع “غرباء” مجرد مستخدمين آخرين لـ”تيك توك” يتشاركن في تأدية مقطع واحد، وكذلك ينشر الشباب مقاطع فيديو مع فتيات بدون توضيح صلة قرابة وغيرها معهن، وكلما كان المحتوى بينهما أكثر جرأة كلما حاز مشاهدة أكثر.
7- كثير من ظواهر السوشيال ميديا تبدأ من “تيك توك”، كـ”آية وفادي بدوي” على سبيل المثال، حديث مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي!
8- مشاهير السوشيال ميديا أقل تألقًا على “تيك توك” فمثلًا شادي سرور بالرغم من شهرته على فيس بوك وتويتر، وكذلك “يوتيوب” أدائه أقل بكثير عليه، وكذلك متابعيه، فالمراهقين هناك أكثر نجومية وشهرة.
9- قلة قليلة فقط هي من تستخدم التطبيق بشكلٍ احترافي وفني، مع استغلال الإمكانيات التي يتيحها مثلما يفعل الغرب، وكذلك بعض مشاهير “تيك توك” العرب.
10- المهرجانات الشعبية الأكثر استخدامًا في فيديوهات “تيك توك”، ليس في مصر فقط بل من أبناء الوطن العربي، وكذلك فإن الكثير من مستخدمي التطبيق المصريين يستخدمون مقاطع من جنسيات عربية مختلفة.
11- بدأ التطبيق بالانتشار لأعمار أكبر، فلم يعد يقتصر على الشباب فقط من الفئة العمرية التي حددها البرنامج من 13- 18.
12- التحديات الشهيرة على السوشيال ميديا والتي تنتشر مؤخرًا مصدرها التطبيق.
فى النهاية، أتمنى أن تكون وجدت في هذا الموضوع ما تبحث عنه، واكون قد ساعدك في شرح ما هو تيك توك او ما يسمي ب ميوزكلي، ومعرفة أهم العيوب والمميزات الخاصه به.
Thanks for reading ❤
------------------------------------------